لو كنت مكاني ؟
هل تحتاج إلى أدلة أكثر لتشعر بما أمر به؟
لو كنت مكاني هل ستعيش نفس قصتي؟ أو تشعر بما أشعر؟
في عالمنا الواسع نمر بمواقف تغيّرنا
لحظات نضعف فيها،
وأخرى نستمد منها قوة غير متوقعة
اليوم نحن نفتقد التعاطف الفكري، أن نفهم مشاعر الآخرين بالعقل،
ومن خلال تجاربنا نسعى لتحفيز المحاكاة العاطفية
وبناء جسر الخفي الذي يجعل مشاعري تمرّ عبرك،
فربما إذا فهمنا بعضنا أكثر،
نصبح أكثر إنسانية
أكثر قربا وأكثر صدقا.
التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخول