خريطة النمو العاطفي
كيف ساعدني التدوين الحدسي البصري على فهم ذاتي؟
رسمت ما شعرت به، لا ما فكرت به. دوائر تمثّل الارتباك، خطوط تمثّل طريقي، ألوان تشبه الحزن حين يلبس وجه الخوف، ونقاط متكررة تشبه ترددي أمام نفس الشعور مرة بعد مرة.
في هذه الخريطة، لم أشرح نفسي… بل فهمتها بصريًا. أدركت أنني كنت أواجه ضعفي، أتأمل الألم،
حيث رأيت بأن النمو ليس دائمًا تصاعدًا، بل مسارًا منحنٍ، متكرر، لكنه حقيقي.
رسمت التعاطف كشكل حيّ
التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخول